إقتباسات الكاتب أحمد خيري العمري
انه راىع جدا
لن أستعين بحكماء غير مصريين، سأصنع من أحفاد من اخترعوا الطب حكماء جدداً
مصر يا أم العَجايب شعبك أصيل والخصم عايب خلِّي بالِك من الحبايب.. دُول أنصار القضية
وكانت تؤكد أن هناك فرقًا بين الكُتَّاب (بضم الكاف) والكَتَبة، الأول قلمه متصل بضميره، والثاني قلمه متصل بالتلفون يُملى عليه ما يكتبه وما لا يكتبه
لكن ثبت في يقين الجنود أنه مهما كانت هذه التحصينات والاستعدادات كبيرة فـ((الله أكبر))
وكان في عيد الأم يقيم نافورة في أرض المعارض بالجزيرة تضخ الكولونيا طوال اليوم
كانت النساء يبكين ويزغردن في آن واحد، حتى أنا كنت أبكي وأبكي لكني لم أستطع أن أزغرد، فيبدو أن هذا الفعل يحتاج قوة كبيرة من الصبر والتحدي حتى تتجرأ النساء على فعله
الأزمات تولد التقارب بين الأحبة، والتقارب يولد المحب
فمن المعاناة فقط يخلق الإبداع والتميز، فالذي عانى يكتب بصدق واصفاً معاناته ومعاناة من حوله
ماذا لو لم أكن بطلا خارقا؟ ماذا لو كنت شخصا سيئا؟
العربي المحظوظ هو الذي يصحو من نومه ذات صباح فيجد نفسه مجنوناً وينتهي الأمر
أكثر مايفزعني أن نعتاد الموت، كأنه حصة وحيدة أو نتيجة محتومة علينا توقعها فى كل مواجهة
عيب الإنسان الأكبر هو إنكاره عيوبه, ودفاعه المستميت عنها
إن الأحلام تُصبح أكثر خطورة عندما تكون أحلاماً بسيطة
مرة أخرى أفشل في أن أكون حيث يجب أن أكون
كيف تنعس أمة بأكملها؟ كيف غفلنا إلى ذلك الحدّ.. إلى هذا الحدّ.. بحيث أصبح وطننا وطنهم؟
وقناعتي أن الشريعة تكتمل باستمرار، وتتجدد باستمرار، وليس مجداً لأيِّ قانون أو أيِّ شريعة أن يتوقف عن التطور، فالحياة مستمرة والجديد كل يوم، والشريعة تملك الروح المتوثبة القادرة على الاجتهاد في كل جديد وتعديل الأحكام وفق مصلحة الأمة، وهو ما اتفق عليه الفقهاء بعبارة لا ينكر تغير الأحكام بتغير الأزمان.
إن ما أريد توكيده هو أنَّ تيار العقل والفقه والاجتهاد هو التيار الغالب في التاريخ الإسلامي منذ عهد الخليفة عمر بن الخطاب على الأقل، وأنَّ التيار الرافض للاجتهاد هو دوماً تيار يعبر عن الأقلية ولا يعبر عن الأكثرية، وغالباً ما يكون جمهور الفقهاء في تيار الاستقرار والعقل والاجتهاد، ولو كتبوا أو خطبوا أو وعظوا بخلاف ذلك.
والخير في الإسلام مبرأ عن الغرض مهما كان نبيلاً؛ بل هو مقصود لذاته، ولا يصح اشتراك شيء مقابل الخير، فهو إحسان لإنسان بغض النظر عن لونه ودينه وجنسه وماله.
وربما كان الإسلام هو الدين الوحيد الذي مارس أولاً دور النبوة بالهداية والإرشاد والموعظة، ثم مارس دور الحاكم بالإدارة والتنظيم والتدبير، وهو يتطلب تمييز ما بين المرحلتين وحدود ما بين الرسالتين، رسالة الوحي والهدى والموعظة، ورسالة الإدارة والتنظيم والتنمية.