تحميل كتاب علي حافة الأنتحار pdf إهداء إليك يا أمي ، دائمًا كنت تقولين لي أن وجهي شاحب ، وأن التعب يتوسط عيناي ، كنت أكذب عليك وأقول أنني بخير ولا شيء بي سوى أنني أريد النوم ، ليتك تعلمين يا أمي أنني لست بخير حقًا ، وهمومي أصبحت تعلوني وأحزاني لم تتوقف ، أريد الأستلقاء يا أمي أريد أن أخذ قيلولة ولا أستيقظ بعدها ، فأنني قد تعبت للحد ألذي يصعب الوصول له ، لم يلاحظ أحد هذا ، فأنني قد نجحت في أن أخبئ داخلي ، لكن خارجي ما زال يكشفني.
عرض المزيد
الزوار ( 244 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس