تحميل رواية مريم التجلي الأخير PDF - إبراهيم عيسي

الرئيسية / إبراهيم عيسي / مريم التجلي الأخير
رواية مريم التجلي الأخير لـ إبراهيم عيسي

رواية مريم التجلي الأخير

الكاتب إبراهيم عيسي

رواية مريم التجلي الأخير لـ إبراهيم عيسي
القسم : الأدب العربي
الفئة : الروايات العربية
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 96
سنة النشر : 1993
حجم الكتاب : 10.7 ميجا بايت
نوع الملف : PDF
التقيم : (1 تقيمات)

قيِّم هذا الكتاب

تحميل رواية مريم التجلي الأخير pdf فلما تجلت ستنا مريم عادت بقوة إلي وجداني وتفكيري روايتي (مريم التجلي الأخير) التي صدرت عام 1993عن روايات دار الهلال، وتدور أحداثها في واقع الصحافة المصرية حيث أبطالها وناسها وشخوصها منحوتون من هذا المجتمع الذي التحقت به صغيراً جداً وأنا في التاسعة عشرة من عمري حين دخلت مجلة «روزاليوسف» وعملت بها منذ عامي الأول في كلية الإعلام، وكانت تلك الرواية حصيلة السنوات الثماني الأولي في علاقتي بالمهنة، وهي السنوات المسئولة عن إنزالك من عالم المثالية والأحلام إلي عالم الواقع والكوابيس، وكان القلب غضاً والعقل بكراً والروح شفافة والوجدان زجاجياً ينكسر من غلظة نسيم ويتهشم بريح الحقيقة، وعدت لقراءة الرواية ورأيت كم كنت وحدي وكم كنت حزيناً وكم كنت أبله متصوراً أنه يمكن للحياة أن تكون علي غير ما تعودت أن تكون، الرواية عن انكشاف الزيف والتزييف في الحياة الصحفية والعاطفية وتهاوي أحلام الحب وفشل تغيير مصر للأعذب والأجمل والأصدق وكل هذا محوره ستنا مريم!

عرض المزيد
الزوار ( 1272 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب إبراهيم عيسي

إبراهيم عيسي

ولد عام 1965 فى مدينة قويسنا محافظة المنوفية
إبراهيم عيسى كاتب وصحفى وإعلامى مصرى تولى رئاسة تحرير جريدة الدستور اليومية وظل يرئسها حتى اقاله سيد البدوى "مالك الجريدة" عام 2010
يُعَدُّ إبراهيم عيسى أحد أكثر الصحفيين المصريين نشاطاً ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
أضف مراجعة
ليس افضل ما كتب ابراهيم عيسي
تحميل المزيد
أضف إقتباس
  • الجنس ياسيدي حالة شبع مؤقتة .. كل ما يحسمها هو إفراغ الشحنة
  • وتسير جنبي .. وأنا أضحك وأُشهد الله على حبي .. وأفتح قلبي فأخبيء ميّ .. ميّ يا رحلة في دمي ..ميّ يا حكاية البلاد حين ترسم ضحكتها على واجهة الدنيا .. ميّ يا خط استواء الكون .. يفرق بين الحزن والسعادة على الخارطة واليابسة
  • أعادت ترتيب حجرات القلب الأربع .. ثم تتوقف فجأة عن رسم حجرات قلبي وتأخذني بتألقها وصدقها
  • أهو النوم الذي نعرفه حين ينغلق القلب حزناً فلا يجد من يرحمه فنبكي حتى ننام وننام حتى لا نبكي