تحميل رواية زمردة pdf تركني الجميع. أفلتو يدي. لا أتذكر مستثنى ليستثني منهم. حتى الحبل الذي كنت أتعلق به في السماء أفلته... سقطت في المقابر بين الموتى وحين عدت للحياة أصبحت ميتا وسط الأحياء. زرت الحانات حتى أصبحت سكناي وكنت ألملم قطرات الخمر. كان صدى أصواتهم يلاحقني: عليك اللعنة يا زعفري. وكنت أقول لنفسي: مت أيها الفتى لعلك تحيا.
الزوار ( 49011 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس