تحميل رواية بيدى لا بيد عمرو pdf إذا كنت قد اخترت الوقوف علي هامش الحياة فلا تنتظر من أحد أن يجذبك الي الحياة نفسها لانك ابتداءا اخترت الهامش وإذا اردت أن تحترق مضحيا بنفسك من أجل الآخرين فلا تندم او تحزن إذا رأيت رمادك المنثور أرضا قد داسه يوما من احترقت من اجلهم لأنك لم تخلق من أجل أن تحرق نفسك وإذا قررت أن تترك سفينة حياتك لربان غيرك فلا تغضب إن سار بها علي درب غير دربك في الحياة أنت من تصنع ذاتك وأنت من تغزل ايام عمرك فإذا لم تفعل فلا تنتظر من احد أن يفعل لك ما كان يستوجب عليك فعله وقبل الندم ثق أن ما حدث كان بيـدك انت لا بيـد غيرك بيـدي لا بيـد عمـرو حين نعيش الحياة معلقين بين قرار و مصير أهو بايدينا أم أننا له مدفوعين ؟؟؟ هنا ستجدون الاجابة !!!!
عرض المزيد
الزوار ( 267 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس